الطفل إبراهيم، ابن القائم مقام طارق، تعرض للاختطاف على يد أحد أفراد التنظيم، وذلك لإجبار والده على تسليمهم بعض الوثائق.
ديالا انخرطت في بكاء شديد بعد اختطاف ابنها، وقررت الاستجابة لطلبات التنظيم والذهاب لخاطفي إبراهيم لتسليمهم الوثائق، ورفضت سماع كلام زوجها طارق الذي حذرها من الذهاب إلى التنظيم.
أما رشيد الأغا، فتعرض لمحاولة اغتيال من قبل أعضاء التنظيم، وبعد نجاته أكد له طارق أن التنظيم يسعى لتهجير أهل ضيعة ديشلو حتى يستفيد بالأرض التي يوجد أسفلها كميات هائلة من البترول.