دموع وبكاء هستيري انخرط فيه القائم مقام طارق وزوجته ديالا، بعد إصابة ابنهما إبراهيم في تفجير إرهابي، أثناء مطاردة الشرطة لخاطفي الطفل، وعلى رأسهم عدنان الذي أمر رجاله بإطلاق النار بكثافة على الشرطة، ثم إلقاء قنبلة على مكان تواجد الطفل.
على الفور نقل طارق ابنه إلى المستشفى، وقرر أن يفضح والده سليمان كايا لوسائل الإعلام، وأن يكشف حقيقة زعامته للتنظيم الإرهابي.
الطبيب أخبر طارق وديالا بأن الطفل إبراهيم في حالةٍ خطيرة، ولن يستطيع أهله التعرف عليه بسبب تشوه وجهه، مما جعل الأم ديالا تنهار مرةً أخرى وهي بداخل المستشفى.